بداية جديدة .. فريش ستارت ..أولئك الذين كانوا يقرأون "حوليات شبحية" ليسوا هنا .. ولن يكونوا هناك حتى -فى حوليات شبحية - بعد الآن .. أعتقد أن الأمر مقتصر علىّ أنا وأنت يا أميجو.
جاست مى آند يو أميجو المجهول.
فى "حوليات شبحية" اختبرت الكثير .. وثقت أحداثًا وأيامًا أحببتها .. أحداثًا أحببتها لحظة وقوعها وكنت أعرف أن ذلك الحب مستمرٌ بعد انتهاء زمنها.
هاااه ، كانت أيامًا باسمة .. العام الماضى كان حافلًا بالتدوينات فى الحقيقة .. أظننى استهلكت طاقتى كلها فى شهور الحوليات الأولى .. ثم انتهى بى الأمر ألهث فى منتصف الطريق ..ولا زال شريط النهاية بعيدًا .. لكنى رغم ذلك لا أحسد هؤلاء الذين استعملوا أسلوب "عدوة الهدف" -أى الإسراع فى الجرى عند الإقتراب من خط النهاية- .. لا أحسد أولئك المنتظمون فى الكتابة رغم كل الظروف كذلك .. الكسل صفة متأصلة فىّ وأعرف هذا وكففت منذ وقت طويل عن ممانعته.
آه بالمناسبة .. مصطلح "عدوة الهدف" ذاك كنت قد قرأت عنه فى الصباح .. فى مجلة ميكى بتاريخ 3 مايو 2001 .. كانت دار الهلال لا زالت مستأثرة بحقوق نشر المجلة .. قبل أن تتغير الأمور وتأخذ نهضة مصر بزمام الأمور..ابتعت تلك المجلة -مع مجلات ميكى أخرى ومجلات توم وجيرى- من ذلك الرجل عند سور الجامعة -على ما أظن- .. ابتعت كذلك "ميكى جيب" ظننتها بالإنجليزية فى بادئ الأمر .. لكننى اكتشفت أنها بالفرنسية بعد أن قاربت على الوصول إلى المنزل .. وكذلك تلك الرواية لأجاثا كريستى ..والتى كانت من بطولة محققى المفضل :العزيز "هركيول بوارو" .. اكتشفت إنها بالفرنسية كذلك!!
أظننى سأسلمها لمنال .. ستقدّرها كثيرًا .. وستبتهج على ما أعتقد.
..
أوه بالمناسبة ، فكرت فى تغيير اسم "حوليات شبحية" لـ"ما بعد حوليات شبحية" ..لكنى عدلت عن الأمر .. بسبب تلك النزعة إلى الاحتفاظ بمعالم الماضى مهما كانت .. حتى لو كان مجرد اسم لمدونة.
حسنًا إذن .. وداعًا للآن. 3:
جاست مى آند يو أميجو المجهول.
فى "حوليات شبحية" اختبرت الكثير .. وثقت أحداثًا وأيامًا أحببتها .. أحداثًا أحببتها لحظة وقوعها وكنت أعرف أن ذلك الحب مستمرٌ بعد انتهاء زمنها.
هاااه ، كانت أيامًا باسمة .. العام الماضى كان حافلًا بالتدوينات فى الحقيقة .. أظننى استهلكت طاقتى كلها فى شهور الحوليات الأولى .. ثم انتهى بى الأمر ألهث فى منتصف الطريق ..ولا زال شريط النهاية بعيدًا .. لكنى رغم ذلك لا أحسد هؤلاء الذين استعملوا أسلوب "عدوة الهدف" -أى الإسراع فى الجرى عند الإقتراب من خط النهاية- .. لا أحسد أولئك المنتظمون فى الكتابة رغم كل الظروف كذلك .. الكسل صفة متأصلة فىّ وأعرف هذا وكففت منذ وقت طويل عن ممانعته.
آه بالمناسبة .. مصطلح "عدوة الهدف" ذاك كنت قد قرأت عنه فى الصباح .. فى مجلة ميكى بتاريخ 3 مايو 2001 .. كانت دار الهلال لا زالت مستأثرة بحقوق نشر المجلة .. قبل أن تتغير الأمور وتأخذ نهضة مصر بزمام الأمور..ابتعت تلك المجلة -مع مجلات ميكى أخرى ومجلات توم وجيرى- من ذلك الرجل عند سور الجامعة -على ما أظن- .. ابتعت كذلك "ميكى جيب" ظننتها بالإنجليزية فى بادئ الأمر .. لكننى اكتشفت أنها بالفرنسية بعد أن قاربت على الوصول إلى المنزل .. وكذلك تلك الرواية لأجاثا كريستى ..والتى كانت من بطولة محققى المفضل :العزيز "هركيول بوارو" .. اكتشفت إنها بالفرنسية كذلك!!
أظننى سأسلمها لمنال .. ستقدّرها كثيرًا .. وستبتهج على ما أعتقد.
..
أوه بالمناسبة ، فكرت فى تغيير اسم "حوليات شبحية" لـ"ما بعد حوليات شبحية" ..لكنى عدلت عن الأمر .. بسبب تلك النزعة إلى الاحتفاظ بمعالم الماضى مهما كانت .. حتى لو كان مجرد اسم لمدونة.
حسنًا إذن .. وداعًا للآن. 3:
لكنني ما زلت هنا!
ردحذف